الأربعاء ٣٠ يناير ٢٠١٩ م.. ٢٢ طوبه ١٧٣٥ ش.
بطريرك إنطاكية يزور الكنيسة القبطية (١):
قداسة البابا يستقبل بطريرك الكنيسة السريانية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، قداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، اليوم، بالمقر البابوي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
ويزور «بطريرك الكنيسة السريانية الشقيقة»، مصر حاليًا في زيارة تستغرق ٣ أيام.
شارك في استقبال الأب البطريرك وفد كنسي تكون من أصحاب النيافة: الانبا دانيال اسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس و الأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس مصر القديمة، وأسقفية الخدمات، والأنبا إكليمندس الأسقف العام لكنائس عزبة الهجانة وألماظة وشرق مدينة نصر، والأنبا ساويرس الأسقف العام والمشرف على ديري الأنبا توماس بالخطاطبة والأنبا موسى بالعلمين، إضافة إلى القس أنجيلوس إسحق والقس أمونيوس عادل سكرتيري قداسة البابا، والقس بولس حليم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة، والأستاذ جرجس صالح الأمين العام الفخري لمجلس كنائس الشرق الاوسط، والدكتور هاني كميل مدير الديوان البابوي، والسيدة بربارة سليمان مدير المكتب البابوي للعلاقات والمشروعات.
+++++++++++++++++++++++++++
بث مباشر لزيارة قداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثانى بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وفي استقباله قداسة البابا تواضروس الثاني
الأربعاء ٣٠ يناير ٢٠١٩ م.. ٢٢ طوبه ١٧٣٥ شبث مباشر لزيارة قداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثانى بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وفي استقباله قداسة البابا تواضروس الثاني
Posted by Coptic Orthodox Church Spokesperson on Wednesday, January 30, 2019
++++++++++++++++++++++++++
بطريرك إنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٢):
ألحان خورس الإكليريكية تستقبل بطريرك الكنيسة السريانية
مع دقات أجراس الكاتدرائية المرقسية بالعباسية استقبل خورس الكلية الإكليريكية بقيادة الدياكون المرتل إبراهيم عياد، قداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان لدى وصوله المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
واستقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، اليوم بالمقر البابوي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، على رأس وفد كنسي “بطريرك الكنيسة السريانية الشقيق ” ، الذي يزور مصر حاليًا.
+++++++++++++++++++++++++++
بطريرك أنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٣):
كلمة قداسة البابا تواضروس في لقاء بطريرك إنطاكية
بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد أمين.. تحل علينا نعمته وبركته من الآن وإلى الأبد أمين.
هذا يوم سعيد ويوم نفرح فيه ونحن نستقبل صاحب القداسة البطريرك مار أفرام الثاني ونرحب بالكنيسة السريانية، كنيسة أنطاكية ونرحب بالوفد المرافق والآباء، واتكلم باسمي وباسم المجمع المقدس في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
واليوم حسب طقس الكنيسة نحتفل بعيد نياحة الأنبا أنطونيوس أب جميع الرهبان وهذا الأب الذي نشر الرهبنة بكل مصر ونفرح بهذه الكنيسة المحبة للمسيح والحافظة للإيمان المستقيم.
هذه الكنيسة المجاهدة أيضًا، تجاهد في الناحية الروحية باسم المسيح في منطقة الشرق الأوسط، نرحب بقداستكم كأخ محب وصديق عزيز وزميل للآباء البطاركة الذين حملوا شعلة الإيمان ودافعوا عنه عبر العصور و الأجيال، وقدمت هذه الكنيسة عدد كبير من الشهداء وحفظت الإيمان والعقيدة المسيحية.
نصلي من أجل سوريا و مايحدث بها أن يعطي الله هدوء واستقرار نصلي من أجل الآباء الأساقفة المختطفين منذ عدة سنوات، نصلي أن يحل الله بسلامه.
نرحب بكم في أرض مصر، الإكليريكيين بمجرد أن سمعوا بحضوركم جاءوا بمحبة، نصلي أن الله يقبل صلواتنا من أجل أن يحل السلام في المناطق من أجل خدمة كل أحد في مجتمعنا.
في يونيو الماضي كنت في لبنان وتقابلت مع صاحب القداسة وافتتحنا مقر الكنيسة ببيروت، كما افتتحنا كنيسة القديس ساويروس ووضعنا جزءًا من رفاته بها ومعنا اليوم أنبا ساويرس وهو من الآباء المرسومين مؤخرًا وهو مسؤول عن ديرين هما دير أنبا توماس السائح بالخطاطبة ودير الأنبا موسي الاسود بالعلمين.
نرحب بقداستكم اليوم به انشطة كثيرة وقداستك سترى الكاتدرائية بعد التدشين والكاتدرائية الجديدة بالعاصمة الإدارية،
اهلًا وسهلًا بكم.
بطريرك إنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٤):
كلمة قداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس
صباح الخير جميعًا. بالتأكيد، اليوم فرحتي كبيرة أن أكون في بيتي، لست غريبًا عن هذا المكان وأشكر ربنا، أنه أتاح لي الفرصة أن آتي مجددًا، وأستمتع بزيارة الأخ العزيز قداسة البابا تواضروس الثاني، وآباء الكنيسة القبطية الشقيقة.
زيارتنا كانت زيارة خاصة لكنني أحببت أن يكون هناك محطة طويلة ليوم كامل لكنه غير كافٍ مع كنيستنا القبطية الشقيقة.
نستمتع بمحبة سيدنا البطريرك، والآباء الأساقفة، ونرى أحبائنا الزملاء بالإكليريكية، الشماس إبراهيم عياد وكل الموجودين، وعزيزنا الشماس جرجس صالح الذي حضر معنا اجتماع مجلس كنائس الشرق الأوسط الأسبوع الماضي.
زيارتنا كان لها علاقة بجامعة جديدة تم افتتاحها تحمل اسم “جامعة أنطاكية السورية الخاصة”، والترم الأول هذا العام، ولدينا كليتان هما: كلية الهندسة بها فرعي المدني والعمارة، وكلية آثار وإدارة الأعمال، لكن طموحنا خلال الست سنوات المقبلة أن يكون هناك ٥ كليات أخرى كالصيدلة وطب الأسنان وغيرها.
اجتماعنا كان مع مجموعة من كلية بريطانية عريقة هي “كينجز كولدج لندن”، أول إجتماع لنا معهم كان في لندن منذ ثلاثة أشهر، وثاني اجتماع من شهرين في لبنان، وهذا هو ثالث اجتماع لنا معهم.
هم يساعدوننا في كيفية وضع البنية التحتية للجامعة بحيث نسهل على أنفسنا في المستقبل التعامل والتعاون مع جامعات أوربية أخرى، من حيث قبول الشهادات، ومناهج التعليم وغيرها من الأمور الخاصة بالجامعة.
كان يومًا كاملًا للاجتماعات، وأنهينا كل شيء حتى يكون لنا يوم كامل مع سيدنا البابا وأصحاب النيافة، لأنه لا يوجد داع لأصف مشاعري لأنها لا توصف فهذا بيت عشت فيه، والمتنيح قداسة البابا شنوده الثالث، ربنا ينفعنا ببركة صلواته، كان دائما يراني ويقول لي “يا أفرايم السرياني” وكنا نأتي هنا كل ثلاثاء للمحاضرات ويوم الأربعاء كانت المحاضرة العامة.
ذكريات لا تنسى وخاصة بوجودي بالقسم الداخلي للكلية الإكليريكية وكل الأساتذه والذين خدموا ولهم تعب معي. وأرى أننا مقصرون لأننا لا نرى بعض كثيرًا، لكنها الظروف التي مررنا بها في المنطقة والتحديات الكبيرة التي نعانيها وتواجهنا ككنيسة في المشرق بكل فروعها، وهي تحديات قوية جدًا ولولا مراحم الله ما كنا بقينا ككنيسة تشهد للمسيح في هذا العالم. فصراعات العالم كله تحدث على أرضنا صراعات الدول الكبرى سواء في سوريا بشكل خاص أو في الأردن أو العراق.
رسالتنا نحن المسيحيين أن نعيش في هذه الأرض، ونستمر حتى نكون شهود للحقيقة وللرب يسوع المسيح، وسوف نتحمل لأن الكنيسة طوال عمرها لم تكن في راحة ودائمًا مضطهدة ويجب علينا أن نتكيف مع الأوضاع.
ما تواجهه الكنيسة في مصر ليس بقليل كالتفجيرات الإرهابية، ولولا مراحم الله والجهات الأمنية الساهرة كان الوضع سيكون أسوأ من هذا. ونحن نفرح ونعتز بالمواقف الوطنية التي لقداسة البابا والمواقف الجيدة التي لسيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، فالموقف الذي ظهر من قبل السلطات المدنية والعسكرية هو موقف جيد جدًا وآخرها بناء كاتدرائية ميلاد السيد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة. وقد تابعت الاحتفال كله ولحظة وجود قداستكم بجامع الفتاح العليم، وكلمة قداستكم، ونفرح بكل هذا، ومقارنة الوضع مع الثمانينات فنحن نشكر الله على هذه النعمة الكبيرة.
بالنسبة لسوريا الكنيسة هناك لها دور وطني وكنسي وروحي ونشكر ربنا، سيادة الرئيس بشار الأسد مع الحكومة لهم مواقف ممتازة ويساندونا ويتفهموا أن الكنيسة السريانية بشكل خاص هي كنيسة سوريا حتى أن اسم سوريا مأخوذ من السريان، كالكنيسة القبطية في مصر.
نحن نشكر الله لوجود ناس واعيين لهذا الوضع ويحاولون قدر المستطاع أن نكون مرتاحين في بلادنا وكانت الأمور ستكون أصعب كثيرًا وكانت السلطات في بلدنا أصبحت في يد من لا يتفهمون التعددية.
هنا في مصر لدينا كنيسة صغيرة بها عدد قليل من المؤمنين لكن العدد زاد، بعد الظروف التي مررنا بها وستظل هذه الكنيسة رمزًا للشراكة الكاملة والقوية الموجودة بين الكنيستين، وتم تعيين أبونا فيلبس بالكنيسة وهو إنسان محب وخدوم وأكيد عنده هنا مرجعية وحيدة هي قداسة البابا فهي كنيسته ولا يحتاج أن يرجع إليَّ في شيء. وقال موجهًا كلامه لراعي الكنيسة السريانية بمصر) والكنيسة وسيدنا سوف يساندوك في خدمتك.
واستأنف: ثمر المحبة هو من عند ربنا وإن شاء الله دائمًا تكون علاقتنا قوية في سبيل خدمة المؤمنين ونصلي لكل بلادنا حتى يكون بها الأمن والسلام ونستطيع أن نتمم أخوتنا بالطريقة التي ترضي الله وتقوي المؤمنين ولدينا أمل كبير ونعلم أن ربنا له إرادة بوجودنا في هذه البلاد ووجودنا ضرورة ليس لنا فقط بل لأخوتنا المسلمين الذين نعيش معهم فنحن في احتياج لبعضنا البعض ونعيش في خير ومحبة وأمل.
مرة ثانية.. سيدنا شكرًا لكم ولكل الأخوة المباركين.
++++++++++++++++++++++++++++++
بطريرك إنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٥):
صاحبا القداسة البابا تواضروس الثاني ومار أغناطيوس أفرام الثاني ووفدا الكنيستين القبطية والسريانية بالمقر البابوي بالعباسية
+++++++++++++++++
بطريرك أنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٦):
قداسة بطريرك الكنيسة السريانية يزور كاتدرائية العباسية بعد تدشينها
اصطحب قداسة البابا تواضروس الثاني، قداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، اليوم، في جولة داخل الكنيسة الكبرى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، والتي دشنها قداسة البابا بعد التجديد في ١٨ نوفمبر الماضي،
كان قداسة البابا تواضروس استقبل صباح اليوم، بطريرك الكنيسة السريانية الشقيقة والوفد المرافق له بالمقر البابوي، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية قبل أن يتوجها بصحبة وفدي الكنيستين لزيارة الكنيسة الكبرى بالكاتدرائية.
وتستغرق زيارة بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، لمصر ثلاثة أيام.
++++++++++++++++++++++
بطريرك أنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٧):
صاحبا القداسة البابا تواضروس ومار أغناطيوس أفرام الثاني يحيط بهما خورس الكلية الإكليريكية لدى دخولهما الكنيسة الكبرى بكاتدرائية العباسية
++++++++++++++++++
بطريرك أنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٨):
لقطة تذكارية لصاحبي القداسة البابا تواضروس الثاني ومار أغناطيوس أفرام الثاني أمام هيكل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية
+++++++++++++++++++++++++++
بطريرك أنطاكية يزور الكنيسة القبطية (٩):
قداسة البابا تواضروس وضيفه قداسة بطريرك أنطاكية ووفدا الكنيستين أمام الكنيسة الكبرى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية
++++++++++++++++++